الثالثة: الوعيد.
الرابعة: أنه بالقسم.
الثامنة والأربعون: ١
الأولى: جعلهم الله الأوكس.
الثانية: جعلهم لأنفسهم الأعلى.
الثالثة: إذا بشروا بما جعلوا لله جرى منهم ما ذكر.
الرابعة: أنه لشدته يتوارى.
الخامسة: أنه يتردد: هل يمسكه على هون أم يدسه؟
السادسة: التسجيل على سوء هذا الحكم.
الخمسون: ٢
الأولى: ذكر مثل السوء لمن لا يؤمن بالآخرة.
الثانية: إثبات المثل الأعلى لله سبحانه.
الثالثة: ذكر عزته.
الرابعة: ذكر حكمته.
١ قوله تعالى: (ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون) الآيات: ٥٧-٥٩.
٢ قوله تعالى: (للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم) الآية: ٦٠.
٢ قوله تعالى: (للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم) الآية: ٦٠.