التاسعة والخمسون: ١
الأولى: الآية في خلقهم.
الثانية: توفيهم.
الثالثة: ردّ من شاء إلى أرذل العمر.
الرابعة: لكيلا يعلم من بعد علم شيئا.
الخامسة: علمه.
السادسة: قدرته.
الستون: ٢
الأولى: تفضيلهم في الرزق.
الثانية: أن المفضلين لا يرضون لأنفسهم بهذا، خصوصا مع التساوي.
الثالثة: استفهام الإنكار.
الحادية والستون: ٣
الأولى: جعل الأزواج من الأنفس.
الثانية: جعل منها بنين.
الثالثة: حفدة.
١ قوله تعالى: (والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا إن الله عليم قدير) الآية: ٧٠.
٢ قوله تعالى: (والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون) الآية: ٧١.
٣ قوله تعالى: (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون) الآية ٧٢.
٢ قوله تعالى: (والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون) الآية: ٧١.
٣ قوله تعالى: (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون) الآية ٧٢.