الحادية عشرة: أن السلام ليس من خصائص هذه الأمة.
الثانية عشرة: كيف الجواب إذا سئل: أي الناس أعلم؟
الثالثة عشرة: خطأ من قال بخلوّ الأرض من مجتهد.
الرابعة عشرة: التعزي باختيار الله وحسن الظن به فيما تكره النفوس.
الخامسة عشرة: الخوف من مكر الله عند النعم.
السادسة عشرة: أن قوله: ﴿لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً﴾ ١ لا يعدّ من الشكوى.
السابعة عشرة: الفرق بين المسألة المأمور بها والمنهي عنها; وإن كان فاعلها معذورا بل مأجورا.
الثامنة عشرة: سفر الاثنين من غير ثالث للحاجة.
التاسعة عشرة: أن الخضر معروف في ذلك الزمان لقوله: لمّا عرفوه حملوه بغير نول. ٢.
العشرون: أن احتمال المنّة في مثل هذا لا بأس به.
الحادية والعشرون: شكره نعمة الخلق.
السابع: المنثور والجامع.
الأولى: القصة بجملتها من أعجب ما سمع; ولا يعرف في نوعها مثلها.
الثانية: عين الحياة وما لله من الأسرار في بعض المخلوقات.

١ سورة الكهف آية: ٦٢.
٢ ورد هذا أيضا في الحديث السابق المشار إليه، وهو في صحيح البخاري (كتاب العلم). النول: جعل السفينة وثمن ركوبها.


الصفحة التالية
Icon