الحادية عشرة: اختصاص موسى بهذه المرتبة ولذلك ذكرها إبراهيم عليه السلام إذا طلبت منه الشفاعة. ١.
الثانية عشرة: كونه أُمِرَ بإلقاء العصا فصارت آية.
الثالثة عشرة: كونه أُمِرَ بإدخال اليد فتكون آية أخرى.
الرابعة عشرة: كونه ﴿وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ﴾ ٢.
الخامسة عشرة: قوله ﴿أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ﴾.
السادسة عشرة: تبشيره أنه من الآمنين.
السابعة عشرة: كونه أُمِرَ بضم جناحه من الرهب.
الثامنة عشرة: تسميتهما برهانان.
التاسعة عشرة: كونه من ربك.
العشرون: كونهما إلى فرعون وملئه.
الحادية والعشرون: التعليل بأنهم قوم ظالمون.
الثانية والعشرون: هذه العطية العظيمة في تلك ٣ الشدة العظيمة.
الثالثة والعشرون: اعتذاره بقتل النفس، والخوف منهم.
الرابعة والعشرون: اعتذاره برثاثة لسانه.
الخامسة والعشرون: طلبه الاعتضاد بأخيه.
السادسة والعشرون: طلبه الرسالة.

١ ورد هذا في حديث الشفاعة، وقد رواه البخاري (كتاب التفسير و (كتاب التوحيد) ومسلم (إيمان) وابن ماجه (زهد)، وأحمد في مسنده ج ٣ ص ١١٦، ٢٤٤ وفي مسند أحمد أيضا ج ٢ ص ٣٩٢ محاجة آدم لموسى عليهما السلام.
٢ سورة النمل آية: ١٠.
٣ زيادة في المخطوطة س.


الصفحة التالية
Icon