وأما ما في سورة الشعراء من الزيادة.
الأولى: قوله ١، ﴿أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيداً﴾ ٢.
الثانية: جواب موسى عليه السلام.
الثالثة: قوله: ﴿وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ ٣.
الرابعة: جواب موسى عليه السلام.
الخامسة: قوله: ﴿لِمَنْ حَوْلَهُ﴾.
السادسة: جواب موسى عليه السلام.
السابعة: قوله: ﴿إِنَّ رَسُولَكُمُ﴾ إلى آخره.
الثامنة: جواب موسى عليه السلام.
التاسعة: كونه فزع إلى القدرة لما بهرته الحجة.
١ قوله تعالى: (قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين قال فعلتها إذا وأنا من الضالين ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما وجعلني من المرسلين وتلك نعمة تمنها علي أن عبدت بني إسرائيل قال فرعون وما رب العالمين قال رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين قال لمن حوله ألا تستمعون قال ربكم ورب آبائكم الأولين قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون قال لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين قال أولو جئتك بشيء مبين قال فأت به إن كنت من الصادقين فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين قال للملإ حوله إن هذا لساحر عليم يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون سورة الشعراء) الآيات: ١٨-٢٥.
٢ سورة الشعراء آية: ١٨.
٣ سورة الشعراء آية: ٢٣.
٢ سورة الشعراء آية: ١٨.
٣ سورة الشعراء آية: ٢٣.