السادسة عشرة: قولهم: ﴿إِنَّا نَطْمَعُ﴾ الآية.
السابعة عشرة: كونه أمره أن يسري بهم.
الثامنة عشرة: كونه ذكر لهم أنهم متَّبَعُون.
التاسعة عشرة: إرساله في المدائن حاشرين.
العشرون: ذكره لرعيته لما حشرهم.
الحادية والعشرون: ذكره المقام والنعيم والكنوز والجنات التي سُلِبُوا.
الثانية والعشرون: كونه أورث الجميع بني إسرائيل.
الثالثة والعشرون: اتباعهم إياهم مشرقين.
الرابعة والعشرون: قولهم: ﴿فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ﴾ ١.
الخامسة والعشرون: جواب موسى عليه السلام لهم.
السادسة والعشرون: ذكره أنه أمره أن يضربه بعصاه، فكان ما كان.
السابعة والعشرون: ذكره صفة نجاة هؤلاء، وهلاك هؤلاء.
الثامنة والعشرون: تنبيه العباد على فائدة القصة.
التاسعة والعشرون: هذا العجب العجاب عدم إيمان الأكثر مع ذلك.
الثلاثون: ذكره: ﴿إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾ ٢.
وأما ما في سورة النمل ٣ من الزيادة:
الأولى: فقوله: ﴿أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا﴾ ٤.
الثانية: تسبيحه نفسه في هذا المقام.
الثالثة: قوله: ﴿إِنِّي لا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ﴾ ٥.
٢ سورة الدخان آية: ٤٢.
٣ قوله تعالى: (فلما جاءها نودي أن بورك من في النار ومن حولها وسبحان الله رب العالمين يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين. سورة النمل، الآيات: ٨-١٤.
٤ سورة النمل آية: ٨.
٥ سورة النمل آية: ١٠.