الرابعة عشرة: دعاؤهم وما فيه من الفوائد.
الخامسة عشرة: قوله: ﴿أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا﴾ إلى آخره.
السادسة عشرة: دعاء ١ موسى وما فيه من الفوائد.
السابعة عشرة: كون المؤمن داعياً.
الثامنة عشرة: قوله في هذا المقام ﴿فَاسْتَقِيمَا﴾ إلى آخره.
التاسعة عشرة: كلام فرعون عند الغرق.
العشرون: ما أجيب به.
الحادية والعشرون: ذكر غفلة الكثير عن آياته.
وفي سورة هود ٢:
الأولى: قوله: ﴿وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ﴾ ٣.
الثانية: كونه يوم القيامة مقدمهم وموردهم.
وفي سورة الإسراء:
الأولى ٤: ذكر أن التسع كلها بينات.

١ في س "دعاهم".
٢ قوله تعالى: (ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين إلى فرعون وملئه فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود) سورة هود الآيات: ٩٦-٩٨.
٣ سورة هود آية: ٩٧.
٤ قوله تعالى: (ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون إني لأظنك يا موسى مسحورا قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصائر وإني لأظنك يا فرعون مثبورا فأراد أن يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعا وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا) سورة الإسراء: الآيات: ١٠١-١٠٤.


الصفحة التالية
Icon