الثانية: وصفه نفسه بالأمانة لله.
الثالثة: نهيه إياهم عن العلو على الله.
الرابعة: قوله: ﴿إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ﴾ ١ إلى آخره.
الخامسة: قوله: ﴿وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً﴾ ٢.
السادسة: ذكر العلة في تركه رهوا.
السابعة: ﴿فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ﴾ ٣.
الثامنة: عدم الإنظار.
التاسعة: ذكر أن فعله بهم عذاب مهين.
وفي سورة ٤ المؤمنين:
الأولى: كونهم كلهم قوما عالين.
الثانية: حجتهم على عدم الإيمان لهما.
الثالثة: التنبيه على أنهم من جملة من أهلك ليس مختصا بهم.
وفي سورة الذاريات ٥:
الأولى: قوله: ﴿فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ﴾.

١ سورة غافر آية: ٢٧.
٢ سورة الدخان آية: ٢٤.
٣ سورة الدخان آية: ٢٩.
٤ قوله تعالى: (ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابدون فكذبوهما فكانوا من المهلكين) سورة المؤمنين الآيات: ٤٥-٤٨.
٥ قوله تعالى: (وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون. سورة الذاريات) الآيتان: ٣٨-٣٩.


الصفحة التالية
Icon