الرابعة: ما في ذكر سعتها.
الخامسة ١: لا عذر للعاصي في التعلل بالوطن.
السادسة: هذا الثواب الجزيل للصبر.
السابعة: أن هذا من التقوى.
الثامنة: أن إضافة العباد إليه الإضافة الخاصة لا العامة.
التاسعة: أن هذا من مقتضيات تلك العبودية.
العاشرة: أنه من مقتضى الإيمان.
الحادية عشرة: الأمر بوعظهم بهذا.
الحادية عشرة ٢:
الأولى: قوله للخصم أو اللائم: إني أمرتُ بهذا.
الثانية: قوله لهما وأمرت بهذا.
الثالثة: قوله لهما: إني أخاف هذا.
الرابعة: قوله لهما: ﴿اللَّهَ أَعْبُدُ﴾ هكذا فافعلوا ما شئتم من دونه.
الخامسة: قوله لهما: ﴿إِنَّ الْخَاسِرِينَ﴾ إلخ.
١ في س "أنه لا عذر".
٢ قوله تعالى: (قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين وأمرت لأن أكون أول المسلمين قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم قل الله أعبد مخلصا له ديني فاعبدوا ما شئتم من دونه قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله به عباده يا عباد فاتقون) الآيات ١١-١٦.
٢ قوله تعالى: (قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين وأمرت لأن أكون أول المسلمين قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم قل الله أعبد مخلصا له ديني فاعبدوا ما شئتم من دونه قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله به عباده يا عباد فاتقون) الآيات ١١-١٦.