الرابعة والعشرون ١، والتي بعدها:
الأولى: تسلية المحقّ.
الثانية: وعظ المبطل.
الثالثة: الاختصام فيما وقع من الاختلاف.
الرابعة: أن ذلك عنده تبارك وتعالى.
السادسة والعشرون ٢:
الأولى: أن الظلم يتفاوت.
الثانية: أن أعظمه الكذب على الله، والتكذيب بالصدق.
الثالثة: معرفة الفرق بين النوعين، وأنهما يجتمعان ويفترقان.
الرابعة: أن ذلك كفر.
السابعة والعشرون ٣:
الأولى: تفسير التقوى، وهذا أحسن ما فسرت به.
الثانية: الإتيان بالصدق إن كان مخبرا.
الثالثة: التصديق به إن كان سامعا.
الثامنة والعشرون ٤:
الأولى: بيان أن التقوى هي الإحسان.
١ قوله تعالى: (إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون) الآيتان: ٣٠-٣١.
٢ قوله تعالى: (فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين) الآية: ٣٢.
٣ قوله تعالى: (والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون) الآية: ٣٣.
٤ قوله تعالى: (لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين) الآية: ٣٤.
٢ قوله تعالى: (فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين) الآية: ٣٢.
٣ قوله تعالى: (والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون) الآية: ٣٣.
٤ قوله تعالى: (لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين) الآية: ٣٤.