وفي الآية الواحدة ١ والثلاثين:
الأولى: ذكر الأمر بأخذ الزينة عند كل مسجد.
الثانية: ذكر الأكل والشرب.
الثالثة: النهي عن السرف.
الرابعة: إخباره أنه لا يحب المسرفين.
وفي الآية الثانية والثلاثين ٢:
الأول ى: الإنكار على من حرّم الزينة.
الثان ية: إضافتها إلى الله.
الثالثة: تنبيه على العلة بقوله: (من الرزق).
الرابعة: أمره أن تقول هذا القول.
الخامسة: ذكر تفصيل الآيات.
السادسة: ذكر أهل التفصيل.
وفي الآية الثالثة والثلاثين ٣.
الأولى: أمره أن نقول هذا القول.

١ قوله تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) الآية: ٣١.
٢ قوله تعالى: (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) الآية: ٣٢.
٣ قوله تعالى: (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) الآية ٣٣.


الصفحة التالية
Icon