لاستقبال إرساله من الأقمار الصناعية مباشرةً، دون المرور على محطة أرضية، ومن ثم لا يمكن التحكم فيما يبثه للمشاهدين، سواء كان البث قادماً من المشرق أو المغرب فلماذا لا نوجِّه جهودنا الى قناة:
١- تعرض ما يدعو للإيمان، يكون لها من الجوانب الإيجابية خاصة لخدم البلدان الإسلامية مترامية الأطراف للتعرف على قضاياهم، وما يعانونه من مشكلات، والإجابة عنها من خلال القرآن الكريم والسنة المطهرة.
٢- يكون لها قصب السبق في الرد على الجوانب السلبية في القنوات الأخرى وبخاصه التي تهدف إلى إظهار الإسلام بصور سيئة في نفوس الغرب.
خامساً: الإنترنت
شبكة اتصالات عالمية إعلامية، يتمكن المطلع عليها في مختلف أرجاء العالم من قراءتها والتعرف على محتوياتها والإفادة منها في جميع المجالات الحياتية.
طريقة النشر فيه:
يتم نشر الصفحات التي نريدها من خدمة لكتاب الله العزيز على شبكة الإنترنت بنقلها إلى ملقم (خادم) شبكة الإنترنت.
وهذا الملقم (الخادم) هو جهاز كمبيوتر متصل مع شبكة الإنترنت ويمُكّن الأفراد من الإطلاع على صفحاتك على شبكة الإنترنت والإفادة منها.
وقد يعطيك مقدم الخدمة الذي يربطك مع شبكة الإنترنت مساحة تمكنك من حفظ صفحاتك على الشبكة مجاناً ونستطيع استئجار مساحة يمكن الاتفاق عليها مع مقدم مثل هذه الخدمة.