٢. سبب الجمع:
* في عهد النبي ﷺ لمجرد كتابته وحفظه.
* في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه خشية أن يذهب من القرآن شيء بذهاب حملته، حين كثر القتل بالقراء.
* في عهد عثمان رضي الله عنه لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة فأراد حسم هذا الخلاف بجمعه على مصحف واحد.
٣. ترتيب الآيات في سورها:
قدر مشترك في العهود الثلاثة، إلاّ أنه في عهد النبي ﷺ لم يكن يربطها رابط، لعدم تجانس الأشياء المكتوبة فيها.
٤. ترتيب السور كتابةً:
في عهد النبي ﷺ لم تكن مرتبة كتابة.
وفي عهد أبي بكر وعثمان – رضي الله عنهما – فقد كانت مرتبة فيجمعهما.
٥. تجريد الكتابة من المنسوخ تلاوة:
قدر مشترك في العهود الثلاثة:
ففي عهد النبي صلى الله عليه وسلم، لئلا يلتبس الناسخ بالمنسوخ.
وفي عهد أبي بكر؛ فلأن نزول القرآن قد اكتمل.
وفي عهد عثمان، فلأن المصاحف قد نسخت من مصحف أبي بكر وكانت خالية منه.