جواز الحليلة وفي التوصل إلى المباح وما في الغبطة والصلاح واستخراج الحقوق قال ابن العربي وفي إطلاق السرقة عليهم وليسوا بسارقين جواز دفع الضرر أقل منه.
٧٢- قوله تعالى: ﴿وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ﴾
أصل في الجعالة.
قوله تعالى: ﴿وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ﴾
أصل في الضمان والكفالة.
٨١- قوله تعالى: ﴿وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا﴾
فيه رد على من أجاز الشهادة على الكتابة بلا علم ولا تذكر على من سمع كلاماً من وراء حجاب لعدم العلم فيه.
٨٢- قوله تعالى: ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ﴾ الآية.
استدل به من أجاز شهادة الرفقة إن لم يكونوا عدولاً فيما يختص بمعاملات السفر.
٨٤- قوله تعالى: ﴿وَتَوَلَّى عَنْهُمْ﴾ الآية.
قال ابن الفرس فيها دليل على جواز البكاء على الميت.
٨٧- قوله تعالى: ﴿إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾
استدل به على أن اليأس من رحمة الله من الكبائر.
٨٨- قوله تعالى: ﴿مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ﴾
قال ابن الفرس يؤخذ منه جواز شكوى الحاجة لمن يرجى منه إزالتها.
قوله تعالى: ﴿فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ﴾ الآية.
استدل به على أن أجرة الكيال على البائع، قال الكيا: لأنه إذا كان عليه توفية الكيل فعليه مؤونته وما يتم به.
قوله تعالى: ﴿وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا﴾
استدل به من قال إن الصدقة لم تكن محرمة على الأنبياء.
٩٢- قوله تعالى: ﴿لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ﴾
أخرج ابن أبي حاتم عن عطاء، قال طلب الحوائج إلى الشباب أسهل منها عند الشيوخ ألم تر إلى قول يوسف: ﴿لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ﴾
وقال يعقوب: ﴿سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي﴾.
٩٨- قوله تعالى: ﴿قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي﴾
قال بغن مسعود أخرهم إلى السحر أخرجه ابن أبي حاتم الترمذي من حديث ابن عباس مرفوعاً، "يقول حتى تأتي ليلة الجمعة".
١٠١- قوله تعالى: ﴿تَوَفَّنِي مُسْلِمًا﴾
استدل به من لم يكره تمنى الموت.


الصفحة التالية
Icon