﴿قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ﴾.
قال غير مخلوق.
٢٩- قوله تعالى: ﴿رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ﴾
فيه جواز الشركة وأنها مشاعة.
قوله تعالى: ﴿اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ﴾
اخرج ابن أبي حاتم عن السدي، قال ويتوفى الله الأنفس الني لم تمت في منامها فتلتقي روح الحي وروح الميت فيتذاكران ويتعارفان فترجع روح الحي إلى جسده في الدنيا إلى بقية أجلها وتحبس روح الميت.
٤٢- قوله تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا﴾
الآية: فيه الرد على من قال إن الكبائر لا تغفر.
٥٤- قوله تعالى: ﴿وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ﴾
أو رده الصوفية في باب الإبانة وفسروها بالرجوع إلى الحق والخروج من التبعات واستدراك الفوائت، وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زبد قال: الإنابة الرجوع إلى طاعة الله والنزوع عما كان عليه.