وسلم
قال: "هلك المتنطعون" ١. ولأحمد ٢ عن عبد الرحمن بن شبل مرفوعًا: "اقرؤوا القرآن، ولا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه، ولا تأكلوا به، ولا تستكثروا به".
وعن أبي رافع أن رسول الله ﷺ قال: "لا ألفين ٣ أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري ٤ مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول: لا أدري ٥، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه" رواه أبو داود والترمذي. ٦
١ مسلم: العلم (٢٦٧٠)، وأبو داود: السنة (٤٦٠٨)، وأحمد (١/٣٨٦).
٢ ٣: ٤٤٤ وما ذكره الشيخ هو لفظ أحمد وانظر الجزء ٤: ٤٣٧، ٤٤٥.
٣ في الأصل "لألفين".
٤ هذا لفظ أبي داود ولفظ ابن ماجه: "يأتيه الأمر مما أمرت به" ولفظ الترمذي: "يأتيه أمر مما أمرت به".
٥ هذا لفظ الترمذي وابن ماجه ولفظ أبي داود "لا ندري".
٦ أبو داود ٥: ١٢ في كتاب السنة ٦- باب في لزوم السنة، والترمذي ٧: ٣٠٩، ٣١٠ في أبواب العلم ١٠- باب ما نهى عنه أن يقال عند حديث النبي. ورواه ابن ماجه ١: ٦، ٧ في المقدمة ٢- باب تعظيم حديث رسول الله ﷺ والتغليظ على من عارضه.
٢ ٣: ٤٤٤ وما ذكره الشيخ هو لفظ أحمد وانظر الجزء ٤: ٤٣٧، ٤٤٥.
٣ في الأصل "لألفين".
٤ هذا لفظ أبي داود ولفظ ابن ماجه: "يأتيه الأمر مما أمرت به" ولفظ الترمذي: "يأتيه أمر مما أمرت به".
٥ هذا لفظ الترمذي وابن ماجه ولفظ أبي داود "لا ندري".
٦ أبو داود ٥: ١٢ في كتاب السنة ٦- باب في لزوم السنة، والترمذي ٧: ٣٠٩، ٣١٠ في أبواب العلم ١٠- باب ما نهى عنه أن يقال عند حديث النبي. ورواه ابن ماجه ١: ٦، ٧ في المقدمة ٢- باب تعظيم حديث رسول الله ﷺ والتغليظ على من عارضه.