٢ـ مراقبة الطالب إن أمكن أثناء ترديده النص وحفظه كيلا يحفظ خطأ في الحركة أو النطق، وقد يصعب تقويم لسانه بعد ذلك.
٣ـ تقويم ومتابعة الطالب بصفة دورية كالاستماع إلى ما سبق حفظه وتدوين مقدار المحفوظ يوميا وتنفيذ الجدول المحدد مسبقا١.
١ نشيد بما تقوم به الأمانة العامة لجماعات تحفيظ القرآن الكريم بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من نشاط ملحوظ ولا سيما في أعداد جداول المتابعة والتقويم على مستوى المدرس والجماعة والمنطقة وهو أمر له ـ ولا شك ـ فعاليته في التقويم وتلافي وجوه النقص.
وقد أسندت هذه الجهود إلى وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بعد إنشائها.
وقد أسندت هذه الجهود إلى وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بعد إنشائها.
جـ ـ دور الطالب:
يقع على كاهل الطالب العبء الأكبر، فهو بجهده الشخصي يصل إلى ما يصبوا إليه.. إن كان طفلا فالمربي يردد معه الآيات كي يثبتها في فؤاده، والحفظ غيبا يتأتى باتباع ما يلي "على الطريقتين الكلية والجزئية"