الأهلة} وَالْبَاقِي سِتَّةٌ فِيهَا وَالتَّاسِعَةُ ﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لهم﴾ في المائدة
والعاشرة: ﴿يسألونك عن الْأَنْفَالِ﴾
الْحَادِي عَشَرَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عن الروح﴾
الثَّانِي عَشَرَ فِي الْكَهْفِ: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي القرنين﴾
الثَّالِثَ عَشَرَ فِي طه: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ﴾
الرَّابِعَ عَشَرَ فِي النَّازِعَاتِ: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ﴾
وَلِهَذِهِ الْمَسْأَلَةِ تَرْتِيبٌ: اثْنَانِ مِنْهَا فِي شَرْحِ الْمَبْدَأِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي﴾ فإنه سؤال عن الذات وقوله ﴿عن الأهلة﴾ سُؤَالٌ عَنِ الصِّفَةِ
وَاثْنَانِ فِي الْآخَرِ فِي شرح المعاد وقوله: ﴿ويسألونك عن الجبال﴾ وقوله: ﴿يسألونك عن الساعة أيان مرساها﴾
وَنَظِيرُ هَذَا أَنَّهُ وَرَدَ فِي الْقُرْآنِ سُورَتَانِ أولهما ﴿يا أيها الناس﴾ في النصف


الصفحة التالية
Icon