والثاء: ﴿يُرِيدُ ثَوَابَ﴾ والجيم: ﴿دَاوُدُ جَالُوتَ﴾ والذال: ﴿وَالْقَلائِدَ ذَلِكَ﴾ والزاي: ﴿يَكَادُ زَيْتُهَا﴾ والسين: ﴿الأَصْفَادِ سَرَابِيلُهُمْ﴾ والشين: ﴿وَشَهِدَ شَاهِدٌ﴾ والصاد: ﴿نَفْقِدُ صُوَاعَ﴾ والضاد: ﴿مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ﴾ والظاء: ﴿يُرِيدُ ظُلْماً﴾ وَلَا تُدْغَمُ مَفْتُوحَةً بَعْدَ سَاكِنٍ إِلَّا فِي التَّاءِ لِقُوَّةِ التَّجَانُسِ
وَالذَّالُ فِي السِّينِ فِي قَوْلِهِ: ﴿فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ﴾ وَالصَّادِ فِي قَوْلِهِ مَا اتَّخَذَ صاحبة.
وَالرَّاءُ فِي اللَّامِ نَحْوُ: ﴿هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ﴾ المصير: ﴿لا يُكَلِّفُ﴾ والنهار لآيات فَإِنْ فُتِحَتْ وَسَكَنَ مَا قَبْلَهَا لَمْ تُدْغَمْ نَحْوُ: ﴿وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا﴾ وَالسِّينُ فِي الزَّايِ فِي قَوْلِهِ: ﴿وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ﴾ وَالشِّينِ فِي قَوْلِهِ: ﴿الرَّأْسُ شَيْباً﴾.
وَالشِّينُ فِي السِّينِ فِي: ﴿ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً﴾ فَقَطْ وَالضَّادُ فِي: ﴿لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ﴾ فَقَطْ.
وَالْقَافُ فِي الْكَافِ إِذَا مَا تَحَرَّكَ مَا قَبْلَهَا نَحْوُ: ﴿يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ﴾ وكذا إذا كانت معها في كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ وَبَعْدَهَا مِيمٌ نَحْوُ: ﴿خَلَقَكُمْ﴾.
وَالْكَافُ فِي الْقَافِ إِذَا تَحَرَّكَ مَا قَبْلَهَا نَحْوُ: ﴿وَنُقَدِّسُ لَكَ﴾ قال إلا إِنْ سَكَنَ نَحْوُ: ﴿وَتَرَكُوكَ قَائِماً﴾.
وَاللَّامُ فِي الرَّاءِ إِذَا تَحَرَّكَ مَا قَبْلَهَا نَحْوُ: ﴿رُسُلُ رَبِّكَ﴾ أَوْ سَكَنَ وَهِيَ مَضْمُومَةٌ أَوْ مَكْسُورَةٌ نَحْوُ: ﴿لَقَوْلُ رَسُولٍ﴾ ﴿إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ﴾ إلا إِنْ فُتِحَتْ نَحْوُ: ﴿فَيَقُولَ رَبِّ﴾ إِلَّا لَامَ قَالَ فَإِنَّهَا تُدْغَمُ حَيْثُ وَقَعَتْ نَحْوَ: ﴿قَالَ رَبِّ﴾ ﴿قَالَ رَجُلانِ﴾.