الْفُرْقَانُ: اسْتُثْنِيَ مِنْهَا: ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ﴾ إِلَى: ﴿رَحِيماً﴾.
الشُّعَرَاءُ: اسْتَثْنَى ابْنُ عَبَّاسٍ مِنْهَا: ﴿وَالشُّعَرَاءُ﴾ إِلَى آخِرِهَا كَمَا تَقَدَّمَ زَادَ غَيْرُهُ قَوْلَهُ: ﴿أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرائيلَ﴾ حَكَاهُ ابْنُ الْفَرَسِ.
الْقَصَصُ: اسْتُثْنِيَ مِنْهَا: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ﴾ إِلَى قَوْلِهِ: ﴿الْجَاهِلِينَ﴾ فَقَدْ أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهَا نَزَلَتْ هِيَ وَآخِرُ الْحَدِيدِ فِي أَصْحَابِ النَّجَاشِيِّ الَّذِينَ قَدِمُوا وَشَهِدُوا وَقْعَةَ أُحُدٍ وَقَوْلُهُ: ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ﴾ الْآيَةَ لِمَا سَيَأْتِي.
الْعَنْكَبُوتُ: اسْتُثْنِيَ مِنْ أولها إلى: ﴿وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ﴾ لِمَا أَخْرَجَهُ ابْنُ جَرِيرٍ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا قُلْتُ وَيُضَمُّ إِلَيْهِ: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ﴾ الْآيَةَ. لِمَا أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا.
لُقْمَانُ: اسْتَثْنَى مِنْهَا ابْنُ عَبَّاسٍ: ﴿وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأَرْضِ﴾ الْآيَاتِ الثَّلَاثَ كَمَا تَقَدَّمَ.
السَّجْدَةُ: اسْتَثْنَى مِنْهَا ابْنُ عَبَّاسٍ: ﴿أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً﴾


الصفحة التالية
Icon