وَالْبَيَانِ: ﴿أُولَئِكَ عَلَى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ﴾.
وَالدِّينِ: ﴿إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ﴾.
وَالْإِيمَانِ: ﴿وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً﴾.
والدعاء: ﴿وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ﴾، ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا﴾.
وَبِمَعْنَى الرِّسْلِ وَالْكُتُبِ: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً﴾.
والمعرفة: ﴿وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ﴾.
وَبِمَعْنَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى﴾.
وَبِمَعْنَى الْقُرْآنِ: ﴿وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى﴾.
وَالتَّوْرَاةِ: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَى﴾.
والاسترجاع: ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ﴾.
وَالْحُجَّةِ: ﴿لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾، بَعْدَ قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ﴾ أَيْ لَا يَهْدِيهِمْ حُجَّةً.
وَالتَّوْحِيدِ: ﴿إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ﴾.
والسنة: ﴿فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ﴾، ﴿وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ﴾.


الصفحة التالية
Icon