قوله في يونس: ﴿وَإِذَا مَسَّ الإنسان الضر دَعَانَا لِجَنبِهِ﴾ يقول: وهو مضطجع، ﴿أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ﴾ معرضا عنَّا، ﴿كَأَن لَّمْ يَدْعُنَآ إلى ضُرٍّ مَّسَّهُ﴾.
قوله في يونس: ﴿وَإِذَا مَسَّ الإنسان الضر دَعَانَا لِجَنبِهِ﴾ يقول: وهو مضطجع، ﴿أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ﴾ معرضا عنَّا، ﴿كَأَن لَّمْ يَدْعُنَآ إلى ضُرٍّ مَّسَّهُ﴾.