(٢٦: ٦٨) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
(٢٦: ١٠٤) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
(٢٦: ١٢٢) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
(٢٦: ١٤٠) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
(٢٦: ١٧٥) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
(٢٦: ١٩١) ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
(٢٧: ١٦) ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ﴾.
(٢٩: ٦٤) ﴿وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ﴾
(٣٧: ٦٠) ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾.
(٣٧: ١٠٦) ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ﴾.
(٣٧: ١٦٥) ﴿وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ﴾.
(٣٧: ١٦٦) ﴿وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ﴾.
(٣٧: ١٧٢) ﴿إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ﴾.
(٣٧: ١٧٣) ﴿وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾.
(٥٦: ٩٥) ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ﴾.
(و) اللام المزحلقة الداخلة على ضمير التوكيد:
(١٢: ٩٠) ﴿أَإِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ﴾ (١).
(١٥: ٢٣) ﴿وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ﴾.

(١) قال السمين الحلبي (٦: ٥٥١) : يحوز أن تكون «أنت» مبتدأ و «يوسف» خبره، والجملة خبر» إن «دخلت عليها لام الابتداء؛ ويجوز أن يكون فصلاً؛ ولا يجوز أن تكون تأكيداً لاسم إنّ، لأن هذه اللام لا تدخل على التوكيد اهـ مع أنه جعل «نحن» في قوله تعالى ﴿وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ﴾ [الحجر ٢٣] تأكيداً. انظر الدر المصون ٧: ١٥٥.


الصفحة التالية
Icon