وقد بذلت - في كل ذلك - غاية الجهد الذي منَّ الله عليّ به، فإن أصبت: فذلك بتوفيقه تعالى وعونه، وإن كانت الأخرى: فحسبي أني اجتهدت، ولكل مجتهد نصيب!
وختاماً: أدعو الله العلي القدير، أن يتقبل هذا العمل المتواضع، وأن يجعله في سجل حسناتي، وسجل حسنات والديّ (يرحمهما الله).
وآخر دعوانا: أن الحمد لله رب العالمين، ،،
د. فوزي يوسف الهابط
١٣ من ذي الحجة ١٤٢٠هـ /١٩ من مارس ٢٠٠٠م


الصفحة التالية
Icon