((ما بقوم) أي خيراً كان أو شراً) (١).
١- الألوسي (ت ١٢٧٠)
﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ (الرعد: ١١)
(ما بقوم من النعم الظاهرة أو الباطنة) (٢).
٢- محمد عبده (ت١٣٢٣)
﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ (الرعد: ١١)
(ما بقوم من عزة وسلطان ورفاهة وخفض عيش وأمن وراحة)
٣- سيد قطب (ت ١٣٨٧)
﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ (الرعد: ١١)
(لا يغير نعمة أو بؤسى ولا يغير عزاً أو ذلة، ولا يغير مكانة أو مهانة إلا أن يغير الناس وبعد تقرير المبدأ يبرز السياق حالة تغيير الله ما بقوم إلى السوء لأنه في معرض الذين يستعجلون بالسيئة قبل الحسنة) (٣).
(١) نظم الدر ١٠/٢٩٢
(٢) (روح المعاني ١٣/١٣٦)
(٣) (الظلال: ٥/٧٨)
(٢) (روح المعاني ١٣/١٣٦)
(٣) (الظلال: ٥/٧٨)