ولمعظم الآيات تفسيران عند المترجم: التفسير الحرفي والتفسير المجازي، ولهذا تتكرر في ثنايا الترجمة بشكل كبير عبارات "حرفياً" و"مجازياً" و"الاستعارات" و"الكنايات" و"الرموز" و"الحسي" و"الروحي" و"التأويل المجازي" و"المفهوم الروحاني" و"المعنى السري" و"الرموز الباطنية الروحانية" وغيرها من العبارات المشيرة إلى المنهج التأويلي.
٣– اعتبار الحشر للأرواح دون الأجساد: يقول المترجم في التعليق ٥٩٦٩ ص١٩٠٤:» إن الأزمة الكبرى لكل روح هو البعث حيث يذوب عالم الحس وينشر أمام الروح سجلّها الروحي «.
“To an individual soul، its resurrection is its supreme crisis:
The whole world of sense melts a way، and its whole spiritual scroll is laid before it”.
وفي التعليق ٩١٦ ص٣٦٧-٣٦٨، يقول إن كل روح مفردة تأتي – بعد التحرر من الجسد – كما خلقت بلا شيء سوى سجلها (تاريخها) أي الأفعال التي اكتسبتها، والتي هي جزء منها، أما الأشياء الخارجية التي منحت لها لمساعدتها في تطورها فإنها ستتركها بالضرورة خلفها.
But each individual soul، after release from the body، comes back as it was created، with nothing more than its history، “the deeds which it has earned”. ﷺny exterior things