هذا وقومه والذي نفسي بيده لو كان الإيمان منوطاً بالثريا لتناله رجال من فارس ﴿ثُمَّ لاَ يَكُونُواْ أمثالكم﴾ أي ثم لا يكونوا في الطاعة أمثالكم بل اطوع منكم


الصفحة التالية