اللفظان ولم يصح في الأول من وصح في الثاني ما بمعنى الذي
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (٦)
﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ﴾ لكم شرككم ولي توحيدي وبفتح الياء نافع وحفص وروي أن ابن مسعود رضي الله عنه دخل المسجد والنبي ﷺ جالس فقال له نابذيا ابن مسعود فقرا قل يا أيها الكافرون ثم قال له في الركعة الثانية أخلص فقرأ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ فلما سلم قال يا ابن مسعود سل تجب والله أعلم