حَدَّثَنَا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَابِرٌ، قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِيمَا وَقَعَ فِيهِ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: «نِعْمَ كَنْزُ الصُّعْلُوكِ سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ يَقُومُ بِهَا الرَّجُلُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ». قَالَ الْأَشْجَعِيُّ: يَعْنِي بِقَوْلِهِ: «قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِيمَا وَقَعَ فِيهِ» : مَا كَانَ مِنْ تَغَيُّرِ عَقْلِهِ
حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرَّبٍ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيْنَا عُمَرُ أَنْ «تَعَلَّمُوا سُورَةَ النِّسَاءِ وَالْأَحْزَابِ وَالنُّورِ»