قوله: (دعاءَ "
منصوب بـ " يَسمَعُ "، وفرغ له العامل قبل "إلا ".
قوله: (لحْمَ الخنْزِير) :
النون في "خنزير" أصل.
وقيل: زائدة، فيكون مأخوذًا من "الخَزَرِ".
قوله: (بَاغ) : حال. و "عَاد) : معطوف عليه.
قوله: (إلا النارَ) :
النار: مفعول يكون.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ) :
" ذلك) : مبتدأ، و (بِأَنَّ اللَّهَ) : الخبر، أي: ذلك العذاب مستحق، بأن الله نزل...
قوله: (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا) :
يقرأ بالرفع.
ف " أَنْ تُوَلُّوا) : خبر، وبالنصب، على أن "البر" خبر مقدم، في "أنْ تُولُّوا) : اسمها، وقوى ذلك عند من قرأ به؛ لأنه أعرف من البر؛ إذ كان كالمضمر في أنه لا يوصف، والبر يوصف، ومن هنا قويت القراءة بالنصب في قوله تعالى: (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا ".
قوله: (عَلَى حُبِّهِ) :
الهاء ضمير " المَالَ "، أو ضمير اسم الله وعلى هذا يكون المصدر
مضافا إلى المفعول.
و" ذَوِي الْقُرْبَى) : منصوب بـ " آتَى "، و، يجوز أن يكون منصوبًا بالمصدر؛ لأنه يتعدى إلى مفعول واحد، وقد استوفاه، ويجوز أن تكون (الهاء) ضمير " مَنْ " فعلى هذا يكون المصدر مضافا إلى الفاعل.


الصفحة التالية
Icon