قوله: (كَيْفَ يُوَارِي) :
(كَيْفَ) : حال من الضمير في " يُوَارِي".
قوله: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ) : متعلق بـ " كَتَبْنَا ".
قوله: (أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا) : الهاء: ضمير الشأن.
قوله: (بِغَيْرِ نَفْسٍ) : حال من الضمير في (قَتَلَ).
قوله: (بَعْدَ ذَلِكَ) : ظرف لـ (مُسْرِفُونَ)، ولا تمنع لام التوكيد من ذلك.
قوله: (يُحَارِبُونَ اللَّهَ) أي: أولياء الله.
قوله: (أَنْ يُقَتَّلُوا) : خبر جزاء.
قوله: (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ) أي: التي يقيمون بها.
قوله: (إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا) : استئناء من (الَّذِينَ يُحَارِبُونَ).
قوله: (إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ) يتعلق ". إلى " بـ (ابْتَغُوا).
قوله: (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ) :
مبتدأ، وخبره: (فَاقْطَعُوا) وجاز دخول الفاء؛ لأن فيه معنى الشرط؛ إذ لا يراد به سارق بعينه، ولكن مذهب سيبويه - رحمه الله -
أن الخبر محذوف أي: فيما يتلى عليكم.
وإنُّما يُجَوّر ذلك، يعنى: أن يكون " فَاقْطَعُوا " الخبر لو كان المبتدأ: (الذي)، وصلته: الفعل، أو الظرف.
قوله: (جَزَاءً) : مفعول من أجله، أو مصدر لفعل محذوف أي: جازاهما جزاء، وكذلك (نَكَالًا).
قوله: (مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا)
مِنَ الَّذِينَ) : حال من (الَّذِينَ يُسَارِعُونَ).
قوله: (بِأَفْوَاهِهِمْ) : متعلق بـ (قَالُوا).
قوله: (وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا) : معطوف على (مِنَ الَّذِينَ قَالُوا).