قوله: (وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ) :(خِلاكمْ) : ظرف لـ " أوْضَعُوا ".
(يَبعئونَكمُ) : حال من الواو في " أوْضَعُوا ".
قوله: (قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا) : من أصاب، ألفه منقلبة عن واو.
فرله: (إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ) :(إحدى) : مفعول " يُصِيبَنَا ".
قوله: (أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ) : مفعول " نَتَرَبَّصُ ".
قوله: (طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) : مصدران في موضع الحال.
قوله: (قَوْمٌ يَفْرَقُونَ) : أي: يخافون، يقال: فرِق - بكسر الراء، يفْرَق - بفتحها.
قوله: (أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا) :
(مغارات) : جمع مغارة وهي بقعة يغيب فيها الداخل، وقرئ بضم الميم.
والمُدَّخلُ: الموضع الذي يُدْخَلُ فيه، وهو مفعل من الدخول، وأصلُه: "مدْتَخَل"، فأدغمت الدال في التاء، بعد قلبها دالا.
قوله: (وَهُمْ يَجْمَحُونَ) : الجملة حال، وهو من: جمح الفرس يجمح، أي:
أسرع، رهو الذي إذا جمز لم يرده اللجام.
قوله: (إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ) :
(إذا) هنا فجائية قامت مقام الفاء في جواب الشرط.
قوله: (وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا) : جواب " لو " محذوف، تقديره: لكان خيرا
لهم.
و (أَنَّهُمْ رَضُوا) : في موضع رفع بفعل محذوف.