وقيل: منادى مفرد، وضمته ضمة بناء.
وقيل: هو فاعل " يقال "؛ إذ المراد الاسم، لا المسمى.
قوله: (عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ) : حال.
قوله: (مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا) :
(شَيْئًا) يجوز أن يكون مفعولا به على تضمين " ينفع " معنى الإعطاء.
قوله: (كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا) : أي: ذا بردٍ وسلام عليه، وجعلت كأنها في نفسها برد وسلام على وجه البلاغة.
قوله: (نَافِلَةً) :
حال من "وَيَعْقُوبَ"، ويجوز أن يكون مصدرًا مثل العاقبة.
قوله: (وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ) :(وَكُلًّا، صَالِحِينَ) : هما المفعولان.
قوله: (وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ) : أي: اذكر خبرهما لقومك.
وقوله: (إِذْ يَحْكُمَانِ) :(إذ) معمول لهذا المحذوف.
و (إِذْ نَفَشَتْ) معمول "يَحْكُمَانِ"، والنفش: الانتشار بالليل.
قوله: (وَالطَّيْرَ) عطف على " الجِبَالَ ".
قوله: (لِتُحْصِنَكُمْ) متعلق بـ "عَلَّمْنَاهُ".
قوله: (وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ) : أي: سخرنا له الريح. و (عَاصِفَةً) حال.
قوله: (وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ) :
(من الشياطين " عطف على " الريح "
أى: وسخرنا من الشياطين، والإشارة بـ "ذلك " إلى الغوص.
قوله: (وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ) أي: اذكر هؤلاء.
قوله: (مُغَاضِبًا) : حال.
قوله: (أَنْ لَنْ نَقْدِرَ) مخففة من الثقيلة.
قوله: (وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) : أي: إنجاء مثل ذلك.