قوله: (فَيُؤمِنُوا بِهِ) : عطف على قوله " وليعلم "، وكذا قوله: (فَتُخْبِتَ).
قوله: (السَّاعَةُ بَغْتَةً)، مصدر في موضع الحال من (السَّاعَةُ)، .
قوله: (لَيُدْخِلَنَّهُمْ)، مستأنف.
قوله: (ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ) : أي: الأمر ذلك.
والإشارة إلى ما وعدوا به، ثم ابتدأ فقال: (وَمَن عَاقَبَ).
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ) :
مبتدأ. والخبر: (بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ)، والإشارة إلى النصر، أي: ذلك النصر بِأَنَّ اللَّهَ.
قوله: (وَأَنَّ اللَّهَ) : في موضع جر؛ عطفَا على " بأن "، التي هي الخبر، وكذا ما بعدها من لفظ (أن).
قوله: (فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً) : معطوف على "أنزل" بمعنى أنه ماضٍ؛ أنزل
فأصبحت.
قوله: (وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) :
"الفلك " معطوف على " ما ".
قوله: (أَنْ تَقَعَ) : كراهة أن تقع.
قوله: (فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ) :
أي: لا تلتفت إلى قولهم، ولا تمكنهم من أن ينازعوك، فلفظ النهي لهم في الظاهر، والمراد نهيه - عليه السلام - عن تمكينهم من المنازعة، ونظيره: "لا أرينك ههنا "، والمعنى: لا تكن هنا، فأراك، فالنهي في اللفظ
لنفسه، وحصول معناه للمخاطب.
قوله: (تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ) : أي: أثر الإنكار.
قوله: (يَكَادُونَ يَسْطُونَ) : مستأنف، ويجوز أن يكون حالاً.
قوله: (النَّارُ) خبر لمبتدأ محذوف كان قائلا قال: ما هو؛ فقيل: هو النار.
قوله: (وَعَدَهَا) خبر بعد خبر.