قوله: (حَتَّى تَشْهَدُونِ) :
أصله: تشهدوننى، فحذفت النون؛ لأجل النصب.
قوله: (وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ) : صفة لمصدر محذوف.
قوله: (فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ) : أي: فلما جاء رسولها سليمانَ.
ْقوله: (أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ) : هي جمع ذليل، وهي حال، (وَهُمْ صَاغِرُونَ) :
حال أيضًا.
قوله: (قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ) :
الياء في " عفريت، زائدة؛ لأنه من العفر، وهو التراب، وجمعه: عفاريت وعفارِ؛ كجوارِ.
قوله: (فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ) :
(مُسْتَقِرًّا) : حال؛ لأن الرؤية بصرية، وكثيرًا يسألون الطلبة ويقولون قد جمع بين "مُسْتَقِرًّا" وبين الظرف، والقاعدة أنه لا يجمع بينهما.
وجوابه: أنه ليس المراد: رآه نده، وإنما المراد: فلما رآه مستقرًا وذلك واضح.
قوله: (لِيَبْلُوَنِي) متعلق بالاستقرار الذي هو سبب هذا.
(نَنْظُرْ) مجزوم في جواب الأمر.
قوله: (أخَاهُمْ صَالِحًا) :
(صَالِحًا) : بدل من (أخاهم).
قوله: (تَقَاسَمُوا) : يحتمل أن يكون أمرًا وأن يكون ماضيًا.
قوله: (ولُوطًا)، أي: وأرسلنا.
قوله: (أَمَّا يُشْرِكُونَ) هي المتصلة.
قوله: (قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ) :
"ما" زائدة، و (قليلاً) : صفة لمصدر محذوف، أى: تذكرًا قليلاً.
قوله: (قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ) :
(مَنْ) : فاعل (يَعْلَمُ)، و (الْغَيْبَ) مفعوله، (إِلَّا اللَّهُ) : بدل.