قوله: (إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ) :(مَنْ) نصب بـ " نعلم ".
قوله: (زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ) : مفعولا " زعم " محذوفان؛ أي: زعمتموهم
آلهة.
قوله: (عِنْدَهُ) : عنده: متعلق بـ " يَنْفَعُ ".
قوله: (أَوْ إِيَّاكُمْ) : معطوف على اسم " إن "، واختلفوا في الخبر المذكور،
فقال بعضهم: هو للأول، وقال بعضهم: هو للثانى.
قوله: (قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكَاءَ) : يجوز أن تكون المتعدية إلى
ثلاثة:
الأول: ياء النفس.
والثاني: الموصول.
والثالث: شركاء.
ويجوز أن تكون منقولة من " رأيت " المتعدي إلى مفعول واحد، فيكون "شركاء" حالاً.
قوله: (كَلَّا بَلْ هُوَ اللَّهُ) :
(كَلَّا) : ردع لهم عن مذهبهم واعتقادهم الفاسد؛ أن لله شركاء تستحق العبادة.
قوله: (إِذْ تَأْمُرُونَنَا) :
ظرف لـ " مكْرُ) أي: بل مكر الليل والنهار إذ.
قوله: (زُلْفَى) :. مصدر مؤكد للمعنى؛ كأنه قال: تقربكم تقريبا.
قوله: (إِلَّا مَنْ آمَنَ) : استثناء منقطع.
قوله: (جَزَاءُ الضِّعْفِ) : أضاف المصدر إلى المفعول.
قوله: (فِي الْغُرُفَاتِ) : ضم الراء هو الأصل، ويجوز فتحها وإسكانها.
قوله: (وَيوْمَ يَحْشُرهُمْ) : أي: اذكر يوم.
قوله: (أَهَؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ) :
(كَانُوا يَعْبُدُونَ) : خبر "هَؤُلاءِ".