قولة: (إِلَّا الْمَوَدَّةَ) : قيل: منقطع.
وقيل: هو متصل أي: لا أسالكم شيئًا، والمعنى: لا أسألكم عليه أجرا، لكن أسألكم أن تودوا قرابتي.
قوله: (حُسْنًا) : بالتنوين، أي: إحسانا.
قوله: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى) : قيل: هي المتصلة، وقيل منقطعة.
قوله: (فَإِنْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ) :(يختم) : هو جواب الشرط،
و (وَيَمْحُ) : مستأنف، وليس معطوفا عليه؛ لأنه يمحو الباطل من غير شرط، وسقطت الواو من اللفظ؛ لالتقاء الساكنين، ومن الخط حملا على اللفظ.
قوله: (وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا) : بمعنى: ويجيب، أي: يستجيب الله دعاء الذين.
قوله: (وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ) :
موصولة معطوفة على المضاف، وهو "خَلْقُ"، أو الجر؛ عطفا على المضاف إليه.
قوله: (وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ) :
على قراءة الجمهور معطوف على الجواب، هو والذى قبله من قوله: (فَيَظْلَلْنَ) وكذا: (أَوْ يُوبِقْهُنَّ).
قوله: (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ) :
يقرأ بالنصب، أي: وأن يعلم.
قوله: (مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ) : سد مسد المفعولين.
قوله: (وَلَمَنْ صَبَرَ) :
(مَنْ) : شرطية، والجواب: (إِنَّ ذَلِكَ)، وحذف الفاء.
وقيل: (مَنْ) بمعنى: الذي.
قوله: (يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا)، وقوله؛ (يَنْظُرُونَ) : كلاهما حال.
قوله: (يَوْمَ الْقِيَامَةِ) : ظرف لـ "خَسِرُوا".


الصفحة التالية
Icon