سورة الحاقة
قوله: (الْحَاقَّةُ (١) مَا الْحَاقَّةُ (٢)) :
مبتدأ وخبر وكلاهما خبر عن الأولى.
قوله: (بِالطَّاغِيَةِ) : هو مصدر كالعافية والعاقبة والجاثية؛ أي: فأهلكوا
بالطغيان، وقيل: هي اسم للبقعة.
قوله: (سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ) : حذفت التاء في " سبع "، وأثبتت في " ثمانية؛ للفرق بين المذكر والمؤنث.
قوله: (حُسُومًا) : مصدر؛ كالشكور، ويجوز أن يكون جمعا فيكون صفة، أي: متتابعات.
قوله: (وَالْمُؤْتَفِكَاتُ) أي: وأهل المؤئفكات.
قوله: (بِالْخَاطِئَةِ) : مصدر بمعنى الخطأ، أي: جاءوا بالخطأ، أو بالفعلة
الخاطئة.
قوله: (فِى الْجَارِيَةِ) : أي: السفينة الجارية.
قوله: (وتَعِيَهَا) : أي: ولتعيها.
قوله: (فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ) : جواب لقوله: (فَإِذَا نُفِخَ).
قوله: (فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ) :(يَوْمَئِذٍ) : ظرف لـ (وَاهِيَةٌ)
قوله: (وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا) :
الأرجاء: الجوانب، الواحد: رجا، مقصور.
قيل: على أرجاء السماء.
وقيل: على أرجاء الأرض.
وقيل: على أرجاء الدنيا.
قوله: (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ) :
"يومئذ": ظرف لـ (تُعْرَضُونَ).
قوله: (خَافِيَةٌ) : أي: فعلة خافية.
قوله: (هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ) : من باب التنازع.