المعجزة
من فجر المبعث، فرض القرآن إعجازه
على كل من سمعوه من العرب، على
تفاوت مراتبهم فى البلاغة، وقد تحير
المشركون فى وصفه، وحرصرا على أن
يصدوا العرب عن سماعه، عن يقين
بأنه ما من عربى يخطئه أن يميز بين هذا
القرآن، وقول البشر.
المعجزة
من فجر المبعث، فرض القرآن إعجازه
على كل من سمعوه من العرب، على
تفاوت مراتبهم فى البلاغة، وقد تحير
المشركون فى وصفه، وحرصرا على أن
يصدوا العرب عن سماعه، عن يقين
بأنه ما من عربى يخطئه أن يميز بين هذا
القرآن، وقول البشر.