بالحمد، فقال لما استقر أهل النار في النار، وأهل الجنة في الجنة: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) وقيل: هو كقوله: (وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١٠).
الغريب: هو من كلام الملائكة، أي الحمد له دائماً وإن انقطع التكيلف.
والله أعلم.