أي بقوتنا وقدرتنا.
الغريب: لسلبنا قوّته.
العجيب: الحسن: لقطعنا يده اليمنى. ومن العجيب: لأذللناه.
كما تقول: خذ به وأخرجه عن المجلس.
قوله: (حَاجِزِينَ).
صفة لـ "أَحَدٍ"، وهو للعموم، فجمع، وقيل: نصب خبر لـ "مًا"، و "من" صلة، و "مِنْكُمْ" حال تقدم عليه.
قوله: (مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ).
أي ومنكم مصدقين، وقيل: الخطاب للمؤمنين، وقد كفر قوم منهم
بعد إيمانهم.
قوله: (وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (٥١).
أي: إنه لَيقين حق.
الفراء: هو مضاف إلى الصفة.