الغريب: إلى ربك، بدن صاجك.
وقيل: هذا خطاب لها يوم الموت، أي ارجعي إلى الله راضية بما
تصيرين إليه، "مرضية"، رضيها الله.
قوله: (فادخُلي في عبادي).
أي في كل منهم، وقيل: مع عبادي.
العجيب: في عبادتي فحذف التاء، كإقام الصلاة.
ومن العجيب: في بعض التفاسير: نزلت في عثمان، فبين أن
عثمان سيقتل شهيدا مظلوماً.