قوله: (عَلَيْهِمْ ضِدًّا)، مصدر يقع على الواحد وعلى الجمع.
قوله: (نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا).
أي أعمالهم وأنفاسهم وأيامهم.
الغريب: (نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا) يوم نحشر وما في اليوم، فيكون "اليوم"
مفعولاً به، والجمهور على أنه ظرف لقوله: (لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ).
قوله: (وَفْدًا)
حال، جمع وافد، أي راكين مكرمين.
و (وِرْدًا) مشاة عطاشا.
قوله: (إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ).
في محل رفع بالبدل من الواو، وقيل: نصب، على أنه استثناء، أي لكن من اتخذ، فإنه يملك.
الغريب: "إِلَّا لمنِ اتَّخَذَ".
قوله: (لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (٨٩).
أي لقد قلتم قولاً عظيماً، والتقدير، قل لهم.
قوله: (تَكَادُ)، و (تَنْشَقُّ)، (وَتَخِرُّ).
الجمل الثلاث صفة لقوله: (شَيْئًا إِدًّا)، وتقديره، وتَنْشَقُّ منه وَتَخِرُّ
منه، كما قال يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ، فعلى هذا (أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (٩١)، والجمهور على أن الكلام الأول تم على قوله: (يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ)، ثم استأنف فقال: (وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ)، هذا لأن دعوا، فقوله: أن دعوا على هذا في محل نصب، وقيل في محل خفض وقوله: (أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا).
قوله: (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)، مبتدأ، (إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ)، خبره، والياء مثبتة في المصحف، وأفرد حملًا على لفظ كل.
و: (عَدًّا) حال، وذو الحال الضمير في (آتِي) والعامل "آتِي".
قوله: (لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا).