وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن أبي غَالب الشَّيْبَانِيّ قَالَ: أمواج الْبَحْر صلَاته
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد فِي قَوْله: ﴿داخرون﴾ قَالَ: صاغرون
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة فِي قَوْله ﴿وهم داخرون﴾ قَالَ: صاغرون
الْآيَة ٤٩ - ٥٦
أخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة فِي قَوْله: ﴿وَللَّه يسْجد مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْض من دَابَّة﴾ قَالَ: لم يدع شَيْئا من خلقه إِلَّا عَبده لَهُ طَائِعا أَو كَارِهًا
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن فِي الْآيَة قَالَ: يسْجد من فِي السَّمَوَات طَوْعًا وَمن فِي الأَرْض طَوْعًا وَكرها
وَأخرج الْخَطِيب فِي تَارِيخه عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: ﴿يخَافُونَ رَبهم من فَوْقهم﴾ قَالَ: مَخَافَة الإجلال
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن مرْدَوَيْه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: مر النَّبِي بِسَعْد وَهُوَ يَدْعُو بِأُصْبُعَيْهِ فَقَالَ لَهُ: يَا سعد أحد أحد
وَأخرج ابْن أبي شيبَة عَن ابْن سِيرِين قَالَ: كَانُوا إِذا رَأَوْا إنْسَانا يَدْعُو بِأُصْبُعَيْهِ ضربوا إِحْدَاهمَا وَقَالُوا: ﴿إِنَّمَا هُوَ إِلَه وَاحِد﴾