وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: ﴿بالوصيد﴾ قَالَ: بِالْبَابِ
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن عَطِيَّة فِي قَوْله: ﴿بالوصيد﴾ قَالَ: بِفنَاء بَاب الْكَهْف
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن سعيد بن جُبَير فِي قَوْله: ﴿بالوصيد﴾ قَالَ: بالصعيد
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن ابْن جريج فِي قَوْله: ﴿وكلبهم باسط ذِرَاعَيْهِ بالوصيد﴾ قَالَ: مُمْسك عَلَيْهِم بَاب الْكَهْف
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن شهر بن حَوْشَب رَضِي الله عَنهُ قَالَ: كَانَ لي صَاحب شَدِيد النَّفس فَمر بِجَانِب كهفهم فَقَالَ: لَا أَنْتَهِي حَتَّى أنظر إِلَيْهِم فَقيل لَهُ: لَا تفعل
أما تقْرَأ ﴿لَو اطَّلَعت عَلَيْهِم لَوَلَّيْت مِنْهُم فِرَارًا وَلَمُلئت مِنْهُم رعْبًا﴾ فَأبى إِلَّا أَن ينظر فَأَشْرَف عَلَيْهِم فابيضت عَيناهُ وَتغَير شعره وَكَانَ يخبر النَّاس بعد يَقُول: عدتهمْ سَبْعَة
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: ﴿أزكى طَعَاما﴾ قَالَ: أحل ذَبِيحَة وَكَانُوا يذبحون للطواغيت
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: ﴿أزكى طَعَاما﴾ يَعْنِي أطهر لأَنهم كَانُوا يذبحون الْخَنَازِير
الْآيَة ٢١
أخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: ﴿وَكَذَلِكَ أعثرنا عَلَيْهِم﴾ قَالَ: أطْلعنَا
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ قَالَ: دَعَا الْملك شُيُوخًا من قومه فَسَأَلَهُمْ عَن أَمرهم فَقَالُوا: كَانَ ملك يدعى دقيوس وَإِن فتية فُقِدُوا فِي زَمَانه وَأَنه كتب أَسْمَاءَهُم فِي