وَأخرج أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة عَن أبي صَالح فِي قَوْله ﴿وَالْحب ذُو العصف﴾ قَالَ: العصف أول مَا ينْبت
وَأخرج ابْن جرير عَن مُجَاهِد ﴿وَالريحَان﴾ قَالَ: الرزق
وَأخرج ابْن جرير عَن الضَّحَّاك فِي قَوْله ﴿وَالريحَان﴾ قَالَ: الرزق وَالطَّعَام
وَأخرج ابْن جرير عَن ابْن زيد فِي قَوْله ﴿وَالريحَان﴾ قَالَ: الرياحين الَّتِي يُوجد رِيحهَا
وَأخرج ابْن جرير عَن الْحسن ﴿وَالريحَان﴾ قَالَ: ريحانكم هَذَا
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله ﴿فبأيّ آلَاء رَبكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾ قَالَ: بأيّ نعْمَة الله
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة فِي قَوْله ﴿فبأيّ آلَاء رَبكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾ يَعْنِي الْجِنّ والإِنس وَالله أعلم
الْآيَات ١٤ - ١٨
أخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله ﴿وَخلق الجان من مارج من نَار﴾ قَالَ: من لَهب النَّار
وَأخرج عبد بن حميد عَن قَتَادَة مثله
وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس ﴿من مارج من نَار﴾ قَالَ: من لهبها من وَسطهَا
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس ﴿من مارج﴾ قَالَ: خَالص النَّار
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس ﴿من مارج﴾ قَالَ: من شهب النَّار
وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَعبد بن حميد وَابْن جرير عَن مُجَاهِد ﴿من مارج﴾ قَالَ: اللهب الْأَصْفَر والأخضر الَّذِي يَعْلُو النَّار إِذا أوقدت