وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: الْعقبَة النَّار
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ: للنَّاس عقبَة دون الْجنَّة واقتحامها فك رَقَبَة الْآيَة
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن أبي رَجَاء رَضِي الله عَنهُ قَالَ: بَلغنِي أَن الْعقبَة الَّتِي ذكر الله فِي كِتَابه مطْلعهَا سَبْعَة آلَاف سنة ومهبطها سَبْعَة آلَاف سنة
وَأخرج عبد بن حميد عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا ﴿فَلَا اقتحم الْعقبَة﴾ قَالَ: عقبَة بَين الْجنَّة وَالنَّار
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن أبي صَالح رَضِي الله عَنهُ ﴿فَلَا اقتحم الْعقبَة﴾ قَالَ: عقبَة بَين الْجنَّة وَالنَّار
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن كَعْب الْأَحْبَار قَالَ: الْعقبَة سَبْعُونَ دَرَجَة فِي جَهَنَّم
وَأخرج ابْن جرير عَن ابْن زيد ﴿فَلَا اقتحم الْعقبَة﴾ قَالَ: أَلا أسلك الطَّرِيق الَّتِي فِيهَا النجَاة وَالْخَيْر
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن الْحسن ﴿فَلَا اقتحم الْعقبَة﴾ قَالَ: جَهَنَّم وَمَا أَدْرَاك مَا الْعقبَة قَالَ: ذكر لنا أَنه لَيْسَ من رجل مُسلم يعْتق رَقَبَة مسلمة إِلَّا كَانَت فداءه من النَّار
وَأخرج ابْن جرير عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ: وَمَا أَدْرَاك مَا الْعقبَة ثمَّ أخبر عَن اقتحامها فَقَالَ: فك رَقَبَة ذكر لنا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سُئِلَ عَن الرّقاب أَيهَا أعظم أجرا قَالَ: أَكثر ثمنا
وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول: إِن أمامكم عقبَة كؤداً لَا يجوزها المثقلون فَأَنا أُرِيد أَن أتخفف لتِلْك الْعقبَة
وَأخرج الْحَاكِم وَصَححهُ وَابْن مرْدَوَيْه وَالْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت: لما نزلت ﴿فَلَا اقتحم الْعقبَة﴾ قيل يَا رَسُول الله: مَا عِنْد أَحَدنَا مَا يعْتق إِلَّا [] عِنْد أَحَدنَا الْجَارِيَة السَّوْدَاء تخدمه وتنوء عَلَيْهِ فَلَو أمرناهن بِالزِّنَا فزنين فجئن