١٠٩ استقصاء الشبه الممكنة حول هذه القضية؛ تمهيدًا لمحوها واحدة واحدة.
١٠٩ "الشبهة الأولى" شبهة غر ناشئ يتوهم القدرة على محاكاة القرآن.
١١٢ "الشبهة الثانية" شبهة أديب متواضع ينسب هذه القدرة إلى غيره من الفحول.
١١٤ "الشبهة الثالثة" شبهة القائل بأن عدم معارضة العرب لأسلوب القرآن ربما كان بسبب انصراف همهم لا بسبب عجزهم.
١١٨ "الشبهة الرابعة" شبهة من قد يظن أن القرآن إن كان معجزًا فليس إعجازه من ناحيته اللغوية؛ لأنه لم يخرج من لغة العرب في مفرداته ولا في قواعد تركيبه.
١٢٣ "الشبهة الخامسة" شبهة من يزعم أن عدم قدرة الناس على مجاراة أسلوب القرآن ليس خصوصية للقرآن؛ لأن أسلوب كل قائل صورة نفسه ومزاجه فلا يستطيع غيره أن يحل محله.
١٢٩ الانتقال من جلاء الشبهة إلى شفاء الغلة، بكشف جوانب من أسرار الإعجاز.
١٣١ نظرتان في القشرة السطحية للفظ القرآن.
١٣٣ ١- الجمال التوقيعي في توزيع حركاته وسكناته، ومداته وغُناته.
١٣٥ ٢- الجمال التنسيقي في رصف حروفه وتأليفها من مجموعات مؤتلفة مختلفة.
١٣٩ خصائص القرآن البيانية.
١٤١ نظرات في لب البيان القرآني وخصائصه التي امتاز بها عن سائر الكلام، سواء في الفقرة التي تتناول شأنًا واحدًا، أو في السورة التي تتناول شئونًا شتى، أو فيما بين سورة وسورة، أو في القرآن جملة.
١٤٣ ١- القرآن في فقرة فقرة منه.
١٤٣ أسلوب القرآن هو ملتقى نهايات الفضيلة البيانية، على تباعد ما بين أطرافها.
١٤٣ "القصد في اللفظ" و"الوفاء بحق المعنى".


الصفحة التالية
Icon