﴿ إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي ٱلأَرْضِ وَلاَ فِي ٱلسَّمَآءِ ﴾ [آية: ٥]، يعنى شىء من أهل السماء، ولا من أهل الأرض، كل ذلك عنده.
﴿ هُوَ ٱلَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي ٱلأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَآءُ ﴾، نزلت فى عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، خلقه من غير أب، ذكراً وأنثى، سوياً وغير سوى.
﴿ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ ٱلْعَزِيزُ ﴾ فى ملكه.
﴿ ٱلْحَكِيمُ ﴾ [آية: ٦] فى أمره، نزلت هذه الآية فى قولهم، وما قالوا من البهتان والزور لعيسى صلى الله عليه وسلم.