قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ فَلاَ تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ﴾؛ أي لا تَظْنَّنَّ اللهَ يا مُحَمَّدُ مُخْلِفَ رُسُلِهِ ما وعدَهم من النصرِ وإظهار الدِّين.
﴿ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ ﴾؛ لا يعجزهُ شيْءٌ.
﴿ ذُو ٱنْتِقَامٍ ﴾؛ ذو نِقْمَةٍ ممن عصاهُ وكفرَ به.